فى عام 1997 فى الوقت الذى كان يتواجد فية ابونا فلتاؤس فى مستشفى الحياة للعلاج كان يتواجد بالغرفة المجاورة لة طفل غير مسيحى اسمة احمد كانت حالتة صعبة جدآ اذ انة كان يعانى من انسداد معوى واجريت لة جراحات صعبة فكان الطفل يتألم الامآ مبرحة والطفل كان ابن لمساعد وزير الداخلية بمصر وكانت امة مرافقة لة
واذ كانت الام ثائرة بسبب الام ابنها التى كان الطب يعجز عن تهدئتها لدرجة ان الطفل لم يكن قادرآ على النوم فأن امة اخذت تهددناوتتوعدنا مستخدمة سلطة زوجها
وامام هذة الحالة فنحن قلنا لها "يوجد بالغرفة المجاورة لطفلك احد رجال اللة المسيحيين فهل تسمحين ان يصلى لأبنك لكى يشفى " فوافق السيدة على الفور املآ فى راحة طفلها
فذهبت " انا الدكتور مجدى " الى ابينا القديس القمص فلتاؤس لكى يصلى للطفل وبالفعل تحنن قدسة وصلى للطفل وقال "هايخف واحدة واحدة " وقد بدأ الشفاء فعلا يتحقق للطفل اذ انة فى نفس اليوم الذى صلى لة فية ابونا القمص فلتاؤس نام نومآ عميقآ جدآ فاذ امة تذهب لتشكر ابانا فلتاؤس وتقول لة " انت عملت اية للولد دة ماكنش بينام خالص بل الاكثر من هذا ان صحتة بدأت تتحسن بالتدريج " فقال لها ابونا القمص فلتاؤس " يا اختى دى ىغلطتى لأننى لما صليت لة قلت انة هايتحسن بالتدريج ولازم الكلام يتنفذ وهو هايخف واحدة واحدة " فشكرتة السيدة جدآ وخرجت وهى فى منتهى الفرح والسعادة بالشفاء