وذلك لإصدار قرار كنسي بالاعتراف بالدير، بعد الأزمات الأخيرة التي وقعت بين الدولة والكنيسة بشأن هذا الدير وشق الطريق الدولي.
يذكر أنه بصدور هذا القرار سيكون جميع الرهبان بهذا الدير خاضعين للإدارة الكنسية برئاسة البابا تواضروس الثاني.
ويشار إلى أن قرار البابا جاء بناء على طلب تقدم به الأنبا مكاريوس، أسقف عام المنيا وأبو قرقاص، والمشرف على الدير، إلى لجنة الأديرة والرهبنة بالمجمع المقدس للكنيسة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق