وقال المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، لـ"اليوم السابع " إن مسودة مشروع قانون الأحوال الشخصية مازالت تحت الدراسة، ولا تتضمن شرطًا مثل هذا، لأنه يمثل خروجًا عن الإطار الكنسى.
وتابع القس بولس حليم قائلًا: "الكنيسة القبطية تحترم بناتها وتصون كرامتهن، ولا تسمح بأى خروج عن التقاليد، مؤكدًا أن القانون الجديد، يضمن حياة آمنة للأسرة المسيحية، دون مساس بالكرامة والتقاليد".
كان رمسيس النجار، المحامى المتخصص فى الأحوال الشخصية، قد أكد أن الكنيسة وضعت شرطًا توقع بموجبه كشوف عذرية فى مسودة قانون الأحوال الشخصية الجديد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق