فلم يجبها الزوج بكلام ولكنه جرد سيفه ووضع ذبابته على قلبها ثم سألها
- ألا تخافين؟!
- أجابت كلا..
- فقال.. لماذا لا تخافين..؟ ألا ترين السيف يلامس صدرك؟
- أجابت نعم أرى ولكنى لست بخائفة لأن السيف مع زوجى..
- فقال॥ وكذلك المسيح هو الذى يمسك الزوبعة لذلك لست بخائف
"ملقين كل همكم عليه لأنه هويعتني بكم"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق