ووفقاً لمجلة National Geographic، فإن نسيان هذا الملاك السابع هو نتيجة قرون من الإهمال والهجر اللذين خضعت لهما البازيليك. في الواقع، بسبب عدم الصيانة، اختفت الفسيفساء تدريجياً تحت طبقات الغبار والتراب والجص رغم أنها لم تُتلف بفعل الرطوبة والأمطار المتسربة من السقف.
على الفور، طلبت السلطة الفلسطينية من بطاركة مختلف كنائس المنطقة العمل معاً مع المرممين الإيطاليين ذات السمعة العالمية لترميم البازيليك التي أدرجت على لائحة التراث العالمي لليونيسكو وأضيفت إلى قائمة المواقع المعرضة للخطر سنة 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق