+ إذا اشتدت عليك الأفكار ولم تستطع أن تصلي بفكر منجمع أترك الصلاة واسجد قائلاً: أنا لا أريد أن اعد ألفاظًا ولكنني جئت أطلب معونة الله
+ لا تشته أن تصلي إلا عندما تنقي نفسك من طياشة الأفكار، بل أعلم أن من مداومتك في الصلاة وكثرة التعب فيها تبطل الطياشة وتنقطع من القلب
+ خصص وقتًا للصلاة التي ترتبها من ذاتك أكثر من المزامير ولكن لا تُبطل المزامير
+ اتعب جسدك كثيرًا في الصلاة التي بلا فتور، ولو تشتت عقلك في المبتدأ إلا أنك بعد ذلك .تؤهَّل للصلاة التي بلا تشتت
+ لا تتلُ كلام المزامير بشفتيك فقط، بل جاهد واعتنِ أن تكون أنت ذاتك كلام الصلاة. لأن .التلاوة ليس فيها نفع إلا إذا كان الكلام يتجسم بك ويصير عملاً فتصير إنسانًا روحانيًا
+ حينما تمتلئ النفس من ثمار الروح ،وتفتح فى قلبها باب الحب لسائر الناس،وتطرد كل فكر يوسوس لها بان هذا صالح وذاك شرير ،هذا بار وذاك خاطئ ، اما النفس العاقرة الخالية من ثمار الروح فهى لابسة الحقد على الدوام والغيظ والضيق والكابة والضجر والاضطراب وتدين على الدوام قريبها بجيد وردئ
+ ليست خطية بلا مغفرة إلا التى بلا توبة
+ ليس شئ يقرب قلب الإنسان إلى الله مثل عمل الرحمة
+ إن عظمة الصلاة لا تقاس بمقدار ما فيها من تعزيات إنما بمقجار ما فيها من جهاد
+ كما أن السحاب يحجب نور الشمس فإن الكلام الكثير يبلبل النفس . وإن كنت تحب التوبة فأحبب السكون لأنه بدونه لن تكمل التوبة
+ استر الخاطئ دون أن تسخر منه لكى تدرك رحمة الله وغفرانه
+ الذى لا يشكر على القليل لا يشكر على الكثير
+ عندما ذقت محبتك يا رب وجدت الحياة
+ التوبة لا تتوقف إلا بالموت ، وعمل التوبة هو بكاء الإنسان كما أن الكمال لا نهاية له حتى القداسة هكذا التوبة
+ ليكن معلوما عندك أن كل خير لن يكون مقبول إلا إذا عمل فى الخفاء
+ كن مطرودا لا طاردا وكن مظلوما لا ظالما
+ الذى يصوم عن الغذاء ولا يصوم قلبه عن الحنق والحقد ولسانه ينطق بالأباطيل فصومه باطل ، صوم اللسان خير من من صوم الفم ، وصم القلب خير من الاثنينلسريانى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق