ووصف القيادي السلفي، المصريين المسيحيين الذين ذبحوا على أيدي تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" بليبيا، بـ الخرفان الذين ليس بيننا وبينهم عقد وطن، ونشعر بالإهانة لأن الأقباط ظلوا آمنين بمصر بعد الانقلاب" –على حد قوله-.
وأستطرد سرور، عبر حسابه الرسمي بالفيسبوك: أن دماء الأقباط وكل أنصار السيسي مباحة، وذبحهم واجب شرعي.
كان القيادي بالجبهة السلفية المؤيدة للرئيس المعزول محمد مرسي، علق على ذبح المصريين، في تدوينة قائلا: « نحن أمام واحد وعشرين خروفا مسيحيا دماؤهم رخيصة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق