الإجابة :ـ
)فى رأيي الشخصى والمتواضع نحتاج الى مشروع بناء لنفوسنا الساقطة والآيلة للسقوط والمهدمة والمتهالكة والتى تحتاج الى ترميم وتحتاج الى إحلال وتجديد، كذلك النفوس المشوهه جدرانها بألوان الكراهية والملطخة بدماء أنفس بريئه ،والنفوس التى فقدت زهوها وبريقها نتيجة أفعال الشر والغش والفساد .والنفوس المتألمة والمتضايقة بفعل نفوس أخرى كانت هى ذاتها أدوات ألمها ، والنفوس الحزينة الفاقدة للفرح بفعل نفوس أخري سارقة تخصصت فى سرقة فرحة وحقوق نفوس غيرها وتارة بالنصب والإحتيال وعلى خلاف الحقيقة بإسم القانون أو بإرتداء ثوب الدين.
نفوس مبيضة من الخارج ولكن من الداخل نتنة ، نفوس مقامة على رمال تأتى رياح قليلة فتزيلها .
بناء نفوس تُشيد على صخور فتكون قوية لا تتأثر برياح أوأية عوامل.
نفوس تكون كما أرادها الله على صورتة ومثالة وطبقا لخلقه و إبداعاته الهندسية و تتفق والمواصفات التى وضعها فى تعاليمة وكتبة.
نفوس تكون مليئة بالرحمة وقبول الآخر مليئة بالإيمان الحقيقى وليس الإيمان الشكلى .
نفوس تقام فيها شعائر وتكبيرات التأخى وطقوس وترانيم الحب الإلهي
تعلق على قبابها صلبان التضحية والعطاء وتدق فيها أجراس المحبة وعلى مآذنها أهلّة الخير والتسامح والسلام …تحترم فيها الحريات ..ومتى إنتهينا من بناء تلك النفوس وبتلك المواصفات لا نجد هناك مشاكل او أية عراقيل تعوق بناء الحياة التى نعيشها.
أظن هذا ما نحتاجة لنرتقي بأنفسنا وإنسانيتنا وأوطاننا وعالمنا ولا سيما عالمنا العربي” مشروع بناء وترميم للنفوس”
)فى رأيي الشخصى والمتواضع نحتاج الى مشروع بناء لنفوسنا الساقطة والآيلة للسقوط والمهدمة والمتهالكة والتى تحتاج الى ترميم وتحتاج الى إحلال وتجديد، كذلك النفوس المشوهه جدرانها بألوان الكراهية والملطخة بدماء أنفس بريئه ،والنفوس التى فقدت زهوها وبريقها نتيجة أفعال الشر والغش والفساد .والنفوس المتألمة والمتضايقة بفعل نفوس أخرى كانت هى ذاتها أدوات ألمها ، والنفوس الحزينة الفاقدة للفرح بفعل نفوس أخري سارقة تخصصت فى سرقة فرحة وحقوق نفوس غيرها وتارة بالنصب والإحتيال وعلى خلاف الحقيقة بإسم القانون أو بإرتداء ثوب الدين.
نفوس مبيضة من الخارج ولكن من الداخل نتنة ، نفوس مقامة على رمال تأتى رياح قليلة فتزيلها .
بناء نفوس تُشيد على صخور فتكون قوية لا تتأثر برياح أوأية عوامل.
نفوس تكون كما أرادها الله على صورتة ومثالة وطبقا لخلقه و إبداعاته الهندسية و تتفق والمواصفات التى وضعها فى تعاليمة وكتبة.
نفوس تكون مليئة بالرحمة وقبول الآخر مليئة بالإيمان الحقيقى وليس الإيمان الشكلى .
نفوس تقام فيها شعائر وتكبيرات التأخى وطقوس وترانيم الحب الإلهي
تعلق على قبابها صلبان التضحية والعطاء وتدق فيها أجراس المحبة وعلى مآذنها أهلّة الخير والتسامح والسلام …تحترم فيها الحريات ..ومتى إنتهينا من بناء تلك النفوس وبتلك المواصفات لا نجد هناك مشاكل او أية عراقيل تعوق بناء الحياة التى نعيشها.
أظن هذا ما نحتاجة لنرتقي بأنفسنا وإنسانيتنا وأوطاننا وعالمنا ولا سيما عالمنا العربي” مشروع بناء وترميم للنفوس”
مع خالص تحياتى / ناجح فرج المحامى.
هذا الخبر منقول من:الاهرام الكندى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق