وقال الحلواني لـ«البداية»، إن الضحية مجدي مكين خليل، تم القبض عليه مساء الأحد الماضي، أثناء عودته من عمله، مستقلًا عربته «الكارو»، بعد مشادة مع نقيب شرطة بقسم الأميرية، موضحًا أن النقيب اعتدى عليه وقام باصطحابه إلى قسم الشرطة، حتى علمت أسرته صباح الاثنين بوجوده بمستشفى الزيتون جثة هامدة.
وأكد قريب الضحية أنه لم يسبق القبض عليه، وليس له أي سوابق. فيما قال المحامي علي الحلواني
وفي سياق متصل، قال عيسى جاد قريب الضحية أنهم فوجئوا باتصال هاتفي من أحد الضباط يخبرهم بوفاة قريبهم في القسم، وعندما ذهبوا لاستلام جثته أخبروهم بنقلها إلى مستشفى الزيتون.وتابع جاد أنهم اكتشفوا في المستشفى علامات تعذيب واضحة على جسده «جايب دم من مؤخرته وعينيه مزرقة وتجمعات دموية ورا ودانه». وأشار إلى أن أسرته رفضت استلام جثته، وتم نقلها إلى مشرحة زينهم للتشريح، موجهين اتهامات إلى ضابط القسم بتعذيبه حتى الموت.
وفي سياق متصل، قال عيسى جاد قريب الضحية أنهم فوجئوا باتصال هاتفي من أحد الضباط يخبرهم بوفاة قريبهم في القسم، وعندما ذهبوا لاستلام جثته أخبروهم بنقلها إلى مستشفى الزيتون.وتابع جاد أنهم اكتشفوا في المستشفى علامات تعذيب واضحة على جسده «جايب دم من مؤخرته وعينيه مزرقة وتجمعات دموية ورا ودانه». وأشار إلى أن أسرته رفضت استلام جثته، وتم نقلها إلى مشرحة زينهم للتشريح، موجهين اتهامات إلى ضابط القسم بتعذيبه حتى الموت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق