فى قرار مفاجئ لهدم منازل منطقة الرايبة ذات الاغلبية القبطية رغم ملكية أهالى المنطقة للاراضى و ليست وضع يد
و أكد الاهالى ملكيتهم للاراضى و هى أراضى بور بقرار رسمى ولا تصلح للزراعة و لديهم جميعاً عقود ملكية ذات تسلسل منذ عام 1995 ومنها عقود استثماري مباني
وتصدى الأهالى للحملة السابقة التى أنسحبت مع ترقب حملة كبرى اليوم لبدء الازالة للمنازل
و يتسائل الأهالى من يعوضهم عن شقى السنوات و تشريدهم و تهجيرهم !!
قطع العشرات من ملاك أراضي منطقة الرابية المضمومة مؤخراً لكردون مدينة الشروق، والواقعة بمحاذاة الطريق الدائري الإقليمي، طريق جنيفا المحاذي لطريق مصر – الإسماعيلية الصحراوي وأوقفوا حركة السيارات، اعتراضا على حملات إزالة المباني التي شنتها وزارة الإسكان اليوم على منطقة الرابية.
وكان المهندس مصطفى مدبولى، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، قد حذر حائزى الأراضى بمدينة الشروق، من إقامة أى مبانٍ مخالفة لقرار رئيس مجلس الوزراء رقم 2119 لسنة 2015، بشأن ضم مساحة 5303.3 فدان، فى المنطقة المحصورة بين طريق الإسماعيلية الصحراوى شمالاً، والسكة الحديد جنوباً، والمركز الطبى العالمى غرباً، والطريق الإقليمى شرقاً، لمدينة الشروق، وخضوعها لولاية هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة.
وقال الوزير: قريباً جداً موجة جديدة من إزالات مخالفات البناء، ستنفذها الأجهزة المختصة، مدعومة بقوة كبيرة من القوات المسلحة والشرطة، ولن يُسمح بأى مبانٍ مخالفة، دون ترخيص.