ستيفن هارير رئيس وزراء كندا: كان رمزا مثاليا للتسامح الدينى والتفاهم بين الجماعات، كما تميز بالحنو والإنسانية تجاه مجتمعه، والآخرين من الأديان الأخرى.. كما أنه شخصية تعلق بها الصغار والكبار، وتم تكريمه عالميًا.
الأنبا قزمان أسقف سيناء الشمالية: رأينا فيه الأنبا أنطونيوس في الرهبنة، والبابا أثناسيوس في الدفاع عن الإيمان، وتمثل في قداسته العالم والمفكر والمبدع، والعديد من المواهب، وقوة الإيمان والمحبة وروح الخدمة، والبذل والتضحية والتعب لأجل راحة الجميع، والمحبة لمصر، وكل شعبه في أنحاء العالم.
البطريرك ثاؤفيلس الثالث بطريرك القدس للروم الأرثوذكس: سيكون خالدا في نفس كل من عرفه.
رفعت السعيد رئيس حزب التجمع السابق: كان يدا تمتد لتحمى مصر من صواعق الفتنة.
الأنبا باخوميوس مطران البحيرة: رأيناه كارزا في نواح كثيرة في رحلاته، وزيارته المتعددة لأقطار كثيرة في العالم في عظاته وكتاباته في إرسالية لأبنائه في العالم.
الأنبا باخوم أسقف سوهاج: كان قدوة لنا علمنا كيف نسلك في خدمتنا وفي التعامل مع المشاكل في أحلك الأوقات بقوله ربنا موجود مسيرها تنتهى كله للخير.. وكان محبا للخدمة والعمل الرعوى دائم السؤال عن رعيته يسافر مسافات طويلة لتدشين المذابح، وانتشار الخدمة رغم مرضه.
الأنبا بنيامين أسقف المنوفية: مواقفه الكنسية طوال حبريته المباركة تثبت كل إنسان في الكنيسة القبطية وتجعله يعتز بها.
الأنبا رافائيل الأسقف العام وسكرتير المجمع المقدس: امتاز بابانا الرائع باتزان الفكر، ولم يسمح بالشطحات الفكرية التي تستهدف بعض الكتاب، والوعاظ ليجتذبوا بها مسامع الناس حيث يتكلمون بطرق غير مألوفة وأفكار مثيرة للبلبلة.. لقد اجتذب البابا شنودة مسامع الناس بالحق والبساطة والاعتدال في كل شىء.
الكاتب الراحل محمد حسنين هيكل: البابا شنودة كما تظهر الأحداث كان أذكى ما قدر الآخرون، كما أنه كان أقرب إلى الالتزام بمقادير مصر، مما ظن هؤلاء الذين كانوا يخططون لشىء آخر.
الأنبا بيشوى مطران دمياط وكفرالشيخ: على الرغم من أن البابا شنودة أنشا مدرسة لاهوتيه في الأجيال التي عاشها، وخدم فيها إلا أن تعليمه كان يمتاز بالبساطة والوضوح حتى كان يجتذب الكثيرين للاستماع إليه.
الكاتب مصطفى أمين: الظلم يقوى المظلوم ولا يضعفه.. فالمطارق التي هوت على البابا شنودة لم تهدمه بل جعلته أكثر ثباتا، ومكانة في قلوب الأقباط.
الدكتور على السمان رئيس الاتحاد الدولي لحوار الثقافات والأديان: البابا شنودة عبقرى المودة لأنه جعل هذه الكلمة البسيطة منهجا لحياتنا وعلاجا للكره.