وقد لاقت الدعوة قبولًا كبيرًا عند الشباب المصريين، مشيرين أنهم على الإستعداد لذلك، فيما أغضبت الدعوة الفتيايات كثيرًا.
قالت هبة، إحدى النشطاء:”خليهم يروح ويتجوزوا علشان يرجعوا مكسورين”.
وتساءل أحمد عزام، أحد النشطاء، عن صحة المنشور:”حد يعرف حاجة عن الموضوع دا بجد ولا هزار، ولو بجد نعمل إيه علشان نروح“.
وعلى جانب آخر، دافع ممدوح الزيدي، عن الفتايات المصريات :”مفيش أجمل وأحلى من بنت بلدي، البنت المصرية الجدعة المحترمة”.
وداعبت إيريني زوجها قائلة:”أنا متبرعة بجوزي”.
وقال محمد أحمد، إن هذه الدعوة موجهة لدول شمال أفريقيا:”فعلا بس الخبر ده لدول شمال أفريقيا وأنا متأكد”.
واقترحت إحدى الفتايات من أجل العدالة أن يستبدلون خمسة رجال مصريين برجل أيسلندي:”طب إحنا ممكن نعمل معاهم اتفاق فيه مكسب للطرفين بدل ما يكون المكسب لطرف و خسارة للتانى.. نا نصدرلهم كل 5 رجالة من عندنا برجل من عندهم.. هما يتزوجوا بناتهم و إحنا نحسن نسل عيالنا”.
وقالت شيماءمحمد، إحدى النشطاء، إنها رأت مثل هذه الزيجات الفاشلة كثيرًأ:”أنا بشتغل مع أجانب، أغلب الأمريكيات والاستراليات اللي اتجوز مصريين يا إما شخصية الزوج ملغية تمامًا، أو أن الأمر يدخل في الطلاق”.
وهاجمت ميرا الديب طريقة تربية الرجال المصريين قائلة :”الراجل المصري بيتربي بطريقة تجيب اكتئاب لأي واحدة ف اللي هاتتجوزه مصرية أو غيرها معاها”.
وحذر إسلام من النصب :”خلوا بالكم من عملية النصب الممنهجة، موضوع روسيا بيتكرر تاني وفي شركات بتنصب باسم الإشاعات دي وبتحتال على أموال الشباب الطامحين فيالزواج من أجنبية و حلم الغربة والهجرة”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق